اخر الاخبارعمودقسم السلايد شو

طَبيب مِن بَلدي .. د جميل عدنان سليمان يحقق قفزة نوعية بمجال جراحة الوجه والفكين

 

يرسم الوجه بدقة متناهية  كالرّسام الذي يُصب كُل إِبداعهِ بِواسطة رِيشته

 

نُسعد  اليوم بِأنَّ سُوريا  أصبحت في المراتب الأولى بِكافة الاختصاصات

وعلى وجه التَّحديد الاختصاص التَّجميلي

 

فضاءات نيوز – كاتيا اسكندر – اللاذقية 
 لَطالما عُرِفت المرأة مِنذُ القِدَم بِحُبها للتَّغني بِجمالها والأهتمام بِهِ..ومَع تقَدم العصور وأختلافها تَغيرت الكَثير مِن مَقاييس الجَمال العالمية مَع الحفاظ على نسبيتها، ولكن اليوم أَكثر النساء تَسعى بأية وسائل أوطُرق للِظهور بِقالب الكارداشيان أو إذا دَققنا التَعبير بِملامح ” البَاربي” بِشفاه ممُتلئة،أنف صغير، أسنان مصفوفة نَاصعة البياض، وجه منحوت ،مع تكساس بارز، خصر نَحيل ،وأرداف ممُتلئة …والخ .
ولا نستطيع اليوم أبداً أنْ نَنكُر أنَّ هَذهِ المَقاييس الجمالية يُجمع عليها اليوم الأَكثرية بنسبة ٧٠%ولربما أكثر ولا زالت تَأخذ مَنحى التَّطور والتَّغير بِاستمرار..فَلرُبما مَا يُعتبر اليَوم مِقياس للجمال سَيغدو غَداً للِعدم وَيظهر اِبتكار ومَقياس جَديد،
أما اليَّوم فَي مقالنا هَذا أردنا الإِضاءة وِبكُل حُبّ وفَخر على طَبيب سُوري مُختص بِجراحة الوَجه والفَكين وبِالحقونات التَجميلة بِكافة أَنواعها وبِكافة الوَسائل المُختصة بِالعناية بِالبشرة والحِفاظ عَلى رَونقها وشبَابِها ، وَأَلّى وهَو الطَّبيب(( جَميل عدنان سَليمان))، بِدايةً نَعتز  بِكافة أَنواعِه وأشكالهِ بالرُّغم مِن كُلّ الظّروف القاهرة المُرافقة لَها من سنوات عدة ، واليّوم حديث مَقالنا الطيبب (( جميل )) خَير مِثال، بِأبداعهِ اللامُتناهي وإِتقانهِ فِي رَسم وَجه المرأة بِأجمل وأبهى صورة، فهو كالرّسام الذي يُصب كُل إِبداعهِ بِواسطة رِيشته ، أما الطبيب جميل يصب إبداعِه بواسطة رأس أبرتِه، واليوم بِفضل اللّه وحَمده يأخُذ مَركزه التجميلي المُسمى ب ” إيجال” المَراتب الأولى والأسم الأَسبق بين المَراكز الموجودة على مُستوى الللاذقية بِكافة التخصصات سواء عَلى مُستوى أَجهزة إِزالة الأَشعار الحَديثة، أو أجهزة العناية بِالبشرة كالفراكشنال أو الهيدرافيشال الديرمابن وما إِلى هُنالك ، فَضلاً عَنْ الحُقونات المُنوعة ولا ننسى أبداً أَن نُشيد بِأنسانيتهِ وعَملهِ المُتقن بِضمير وِدّقة لاَ مُتناهية فَاليُّوم إِنسانية الطَبيب أَهم مَا يُميزه وَهذه أَهم صِفة يَجب أَنْ تتوافر بِالطبيب، وَهذا مَا نراهُ بِالطبيب جَميل مِنذُ سَنوات عِدة ولا زالت هذهِ الصِفة أَكثر مَا يُميّزهُ، فَعلينا القَول وَنحنُ جَازمين أَنَّهُ الشَّخص المُناسب فِي المَكان الُمناسب بِكُل مَا يَحمل مِن صِفات وَخِصال نَبيلة بَات وُجودها اليَوم نَادراً بِين الأَطباء، فَنرى اليوم الكَثير مِن الأطباء الذين لا يكترثون سِوى للربح المادي بِغض النّظر إِن كَان العَمل مُتّقناً أَو لا وهَذا الذي لا ولَن تَراه فِي شَخص الطَّبيب المُخضرم (( جَميل)) ،
وعَلى الرُّغم بِأنَّ اليوم الأسعار جُنونية وباتت المعالجات التجميلية بِكافة أنواعها بَاهظة الثَّمن لا زال يُراعي بِأسعارهِ كَافة الطَّبقات حَتى لا يغدو التَّجميل والعِناية بِالبشرة حِكراً على طَبقة مُعينة، فَهو آخر مَا يَسعى إِليهِ الرّبح وأول ما يسعى إِليهِ السُّمعة الطّيبة والدعوة اللّطيفة مِن أَي مُراجع أو مُراجعة تَدخل حُدود عِيادته وعَلى الرّغم من اعتمادهِ هَذا لَم يَكتفي بَل دائماً يَسعى لتقديم الهدايا المَجانية لِمرضاه وغَيرهم ،
بِنهاية حَديثنا نتمنى الخير والرّزق الدائم للطبيب المُتميز جَميل ونتمنى أَن نراه عَلى مَشارف العالمية،
ونَتّمنى لِسوريا دَوام الأمان والازدهار بِأذن الله .
Enter

Katia

فتح الصورة
Enter

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق
إغلاق