اخر الاخبارثقافة وفنونقسم السلايد شو

غزاي درع الطائي لـ” فضاءات نيوز ” : المبدعون الأصلاء هم الذين يرتفعون بالحداثة

 

 حاوره /علي صحن عبدالعزيز
أحتضن القصيدة العمودية وكتبها بلغة شعراء المعلقات السبع ، فكانت شاهداً لكل مرحلة من المراحل التي مرت على العراق بروحه وواجدانه وصيهل قصائده ، شاعر ( برأي الفقير والمتواضع ) لن يتكرر وكأن قصائده كُتبت نشيد للبقاء والخلود في عشقه وأنتمائه للعراق وهموم الناس ، أطلق عليه شيخ النقاد العراقيين المرحوم عبد الجبار البصري ( لوركا العراق) عام 1981 ، وكتب عنه جهابذة النقاد منهم طراد الكبيسي والدكتور فاضل عبود التميمي وآخرون ، له والشعراء خزعل الماجدي وعبد الحسين صنكور دعوة كان عنوانها (دعوة لكتابة القصيدة اليومية ، تحويل الحلم الفردي إلى حلم جماعي) ، وقد نشرتها مجلة (الكلمة) ، في عددها الخامس الذي صدر في أيلول 1973م ، واليوم يجري معاملة هذه الدعوة معاملة البيان الشعري ، وتُدرَّس في الجامعات العراقية (الدراسات العليا) ، بعد أن أصبحت وثيقة أدبية تعلن عن ولادة جيل السبعينات في العراق . (وكالة فضاءات نيوز) كان لها حوار معه في مجموعة من الاسئلة التي تناولت واقع الشعر والنقد بشكل عام .
* تقول في قصيدة العراق : متنا وما زلنا عليهِ نموتُ ونظل حتى يحضرَ التابوتُ أرى قصيدتك محملة بهموم العراق ، ماذا يمثل إليك ذلك الإنتماء ؟ .
– عندما يكون الحديث عن العراق ، فإنني أرى أن كلمة الإنتماء تبدو قاصرة عن التعبير الدقيق والوصف الحقيقي لعلاقتي بالعراق ، إن علاقتي بالعراق هي علاقة الروح بالروح والموجة بالبحر ، إنها التماهي والإمتزاج والتداخل ، فالسلام على العراق داراً وديّارا ، السلام عليه ماءً وأنهاراً ، السلام عليه أشجاراً وأزهارا ، السلام عليه غيوماً وأمطارا ، السلام عليه أطياراً وأحجارا ، السلام عليه دوراً ودوائرَ ، السلام عليه قباباً ومنائرَ ، وأُضيف : قد قلتُها عند الشَّبابِ وكنتُ للأحـــــــــــــــــــــــــــــلامِ أقرَبْ وأُعيدُها مُتلذِّذاً والرَّأسُ منّي اليـــــــــــــــــــــــــــــــــومَ أشيَبْ عُوْدُ الرِّجالِ الرابضينِ هنا مِــــــــــــــــــــــنَ الفولاذِ أصلَبْ والعيشُ في بلدي ومهما كــــــانَ مهما كـــــــــانَ أطيَبْ والموتُ حتّى الموتُ حتّى الموتُ في النَّهرينِ أعذَبْ ولمن يعرفني ولمن لا يعرفني أضيف : انا مثل القمر كلَّ يوم لي حال ولكنني في جميع الأحوال أحبُّ العراق ، أنا مثل النجوم أواجه الظلام بالمزيد من التلألؤ ، وأنا مثل رسول حمزاتوف أقايض ثروتي بنظرة حب إذا كانت تلك النظرة منكِ أنتِ ، أنا مثل النخيلْ ثابتٌ …ثابتٌ لا أميلْ. 
 * لما أدركه الشيب صبغ الشاعر شَعره باللون الأسود وتطلع في المرآة ملياً وتنهد قال لنفسه : الآن تدبرنا مشكلة العمر، فلننظر كيف نعالج مشكلة الشِعرْ ، هكذا يقول الحطيئة ، فماذا تقول أنت في واقع الشعر الآن ؟
– في السنوات السبع عشرة الماضية ، إختلطت الأوراق وكتب الشعر من لا يعرف الفرق بين الفاعل والمفعول ، ومن لا يعرف الفرق بين البحر والتفعيلة ، ومن لا يملك أدنى مستوى من مستويات الموهبة والوعي الشعري ، وأرى أن من أسباب هذه (الموجة الصاخبة) قصور النقد عن القيام بواجبه ، وسهولة النشر ، وتعدد منافذه ، وأصبح طبع الكتب متاحاً لكل من كتبَ مجموعة خواطر ، وتعدد منافذ النشر والطبع التي كان من المفروض إستغلالها لتحقيق نهضة شعرية وأدبية شاملة، وفي مقابل كل ذلك هناك الشعراء المبدعون الذين قدموا وما زالوا يقدمون القصائد ذات الجودة العالية والجمال الأخّاذ ، وهؤلاء هم إشراقة الشعر الراقية الباقية في العراق .
* أطللت بعد غيبة طويلة ، هل جاءت هذه الأطلالة على وادي الشعر لستنشق منه عطر تأريخك الحافل ، أم إشارة منك للشعراء بأنك ما زلت في هاجس الشعر وتمتلك أدوات القصيدة العمودية بأمتياز ؟
ـــ لم أغبْ ، وليست لي إطلالة جديدة بعد الغياب ، أبداً ، أنا في الخضم ، في الخضم تحديدا ، وكيف لي أن أغيب عن الشعر ، وغيابي عن الشعر يعني غيابي عن الحياة  ، بسبب الظروف العصيبة وغير الطبيعية التي عاشها وطننا العزيز منذ عام 2003م والتي إستمرت ما بعدها ، ومن هذه الظروف الإحتلال والإرهاب ، كنت أنشر قصائدي في جريدة الزمان وفي مواقع إلكترونية عديدة أولها مركز النور ، وفي السنوات الأخيرة نشرت الكتبالآتية :
1 . (سلسلة من ذهب) عن دار ضفاف للطباعة والنشر ( الشارقة ـــ بغداد ) ، عام 2014م .
2 . (خبز عراقي ساخن) عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام ، القاهرة ، ط1 ، عام 2016م .
3 . (خبز عراقي ساخن) عن دار أور للطباعة والنشر ، بغداد ، ط2 ، عام 2016م .
4 . (وقت من رمل) وقد صدر عن دار الينابيع بدمشق ، عام 2017م .
5 . صدر عن دار الشؤون الثقافية ، وزارة الثقافة العراقية ، بغداد ـ كتابي : (مظفر النواب شاعر الصبر العراقي الجميل ، دراسة في الإيقاع ـــ أنماطه ودلالاته ـــ في شعر مظفر النواب) ، وهي رسالتي التي نلت بها درجة الماجستير في اللغة العربية ، تخصص الأدب ، وقد صدر عام 2019 .
* سنتحدث عن طبيعة الحركة الثقافية والأدبية بشكل خاص في عقد الثمانينيات، بماذا إمتازت خصوبة أفكارها ومعطيات لغتهم التي يتداولون بها ؟
– أنا من جيل السبعينيات ، وفي الثمانينيات جاء بعدنا جيل شعري جديد ، عاش وعايش الحرب العراقية الإيرانية وشارك فيها ، وكان نمطه الشعري : قصيدة النثر ، وفي ظلاله إنتعشت هذه القصيدة ، وتميز فيه شعراء وشواعر ، وكان يمثل إضافة حقيقية إلى مسيرة الشعر العراقي خاصة والادب العراقي عامة ، وقد رافقت مسيرة هذا الجيل منتديات الأدباء الشباب في بغداد وفي المحافظات ، ومجلات ثقافية متميزة ، أبرزها مجلة (أسفار) ، وفي الوقت الذي كان فيه الجيل الثمانيني يقدم إبداعه الأدبي ، كانت هناك أجيالٍ أخرى لها وجودها الحي على الساحة الأدبية ، مثل الجيل السبعيني والجيل الستيني ، وكان التلاقح بين الأجيال المختلفة كبيراً .

* دلالة المكان وشم في ذاكرة كل الشعراء ، حدثني عن مكان ظهرت إوجاعه جليةٍ في قصائدك ؟
– المكان حاضر بقوة معي في شعري ، أنا أتنفس المكان ، وأشمُّه بقوة حتى تمتلئ رئتاي بعبقه وطيبه ، المكان : العراق ، كل العراق ، وكل مكان يؤثر فيَّ أخصُّه بقصيدة : بغداد ، ديالى ، بعقوبة ، قرية العكر ، خانقين ، البصرة ، بلدروز ، الناصرية ، السليمانية ، وغيرها ، المكان روح ، المكان له ألفته وهيبته وتأثيره العالي ، وعندما أسافر يكون المكان الجديد صديقي الجديد ، وهذا ما كان يوم كنت في باريس وروما وهامبورغ وجنيف وغيرها . * الشعراء شفيق الكمالي وعبد الرزاق عبد الواحد وحميد سعيد وآخرون ، أقتسموا تاريخ الشعر من عقد السبيعينات وحتى التسعينيات القرن الماضي.
إلى أي جيل تنتمي وقصائدك معاً ؟ .
ـــ أنا من جيل السبعينيات الشعري في العراق ، وقد أصدرنا انا وخزعل الماجدي وعبد الحسين صنكور دعوة كان عنوانها (دعوة لكتابة القصيدة اليومية ، تحويل الحلم الفردي إلى حلم جماعي) ، وقد نشرتها مجلة (الكلمة) ، في عددها الخامس الذي صدر في أيلول 1973م ، واليوم يجري معاملة هذه الدعوة معاملة البيان الشعري ، وتُدرَّس في الجامعات العراقية (الدراسات العليا) ، بعد أن أصبحت وثيقة أدبية تعلن عن ولادة جيل السبعينات في العراق ، وكانت من أبرز مقومات هذه الدعوة الإنتقال من الحلم الفردي إلى الحلم الجماعي تخلصاً من الإيغال في الفردية والأنانية ، وجعل الحلم الجماعي طموحاً جماعياً جماهيرياً بحثاً عن مستقبل أكثر إشراقاً ، والبحث عن رؤية جديدة في الشعر تتواءم مع ما هو يومي من إنشغالات الإنسان بروح الجماعة وبصيرتها النافذة ، وكان التجييل مناسباً للخمسينيين والستينيين والسبعينيين والثمانيين ، وأنتهى بعد ذلك كما أظن ، لأن الشعراء الذي يجمعهم الجيل سرعان ما يتفرقون شرقاً وغرباً في دروب الإبداع المتشعبة ، ويبقى الشأن الذاتي فاعلاً ومؤثراً على صعيد كل إبداع ومنه الإبداع الشعري ، وترى في كل جيل هناك طبقات من الشعراء صعوداً ونزولاً، وليس للجيل علاقة بمستوى الإبداع الفردي ، فلكلٍ موهبته وخبرته وتجربته وأساليبه وأدواته الشعرية ، أما حميد سعيد فهو من الجيل الستيني ، وعبد الرزاق عبد الواحد من الجيل الخمسيني ، وقد صدرت مجموعته الشعرية الأولى عام 1950 وكان عنوانها (لعنة الشيطان) ، وكذلك شفيق الكمالي .
* الكثير من الحكومات تكرم مبدعيها والشعراء بوجهٍ خاص وتضعهم في سلة العصافير ، برأيك ما مدى الإهتمام بهذه الثلة وخصوصاً بعد عام 2003؟ .
ــ جميع الحكومات التي جاءت بعد الإحتلال ولحد يومنا هذا ، لم تفكر بخدمة الشعب وتكريمه ، وإنشغلت بما هو بعيد عن طموحاته وأحلامه وهمومه ومتطلبات حياته ، والمبدعون والشعراء من الشعب ، ومثلما لم يحصل الشعب على شيء ، لم يحصلوا هم أيضاً على أي شيء .
* جدلية حداثة الشعر ، هل تكمن في قصائد الهايكو أو الومضة ، أم التمسك بتلاتيب اللغة وزخرفة مفرداتها ؟ .
ـــ الهايكو والومضة نمطان شعريان من الأنماط التي شاعت في الساحة الشعرية ، وهما من الأنماط العالمية العابرة للقوميات والثقافات ، ويمكن القول بصراحة أن الهايكو كان ومازال في طور التقليد لشعر الآخر ، وعليه أن يكون إبداعياً لا تقليدياً ، وعليه أيضا أن يتجاوز هذه المرحلة بسرعة ليكون نمطاً شعرياً عربياً أصيلاً ، وإن يتمكن من الحصول على خصوصيته مبنى ومعنى وبلاغة وأسلوبية ، أما الحداثة فلا مندوحة عنها ، وهي من متطلبات العصر ، ولا بد منها في كل الأحوال ، الحداثة هو أن تكون مع عصرك ، معبراً عنه بلغة عصرية لا قاموسية ، وبمضامين حياتية معاشة ، وببلاغة تمنح خصوصيتها من خصوصية العصر الذي تمثله ، الحداثة إطار واسع وعريض ، والحداثة حداثات ، والمبدعون الأصلاء هم الذين يرتفعون بالحداثة على مصاف الابداعات الراقية هذا من جانب ، ومن جانب آخر ، لم يعد للزخارف في الشعر من وجود ، ولم يعد لها من شأن في ميزان الشعر ، والمزخرفون أغلقوا أبواب حوانيتهم واختاروا مهنا أخرى تنفع فيها الزخرفة ولا مكان فيها للشعر .

* مفتاح واحد للدخول إلى النقاد ، فماذا تقول إليهم ، وهل إنصفوك في مشوارك مع الشعر ، وما هي رؤيتك عن واقع النقد الأدبي للشعر بشكل عام ؟ .
– كتب عني الكثير من النقاد ، قديماً وحديثاً ، منهم : عبد الجبار داود البصري ، طراد الكبيسي ، د. فاضل عبود التميمي ، د. إياد عبد الودود الحمداني ، د. علي متعب جاسم ، هشام القيسي ، د. حسين سرمك حسن ، عدنان أبو أندلس ، بلاسم إبراهيم الضاحي ، حميد العنبر الخويلدي ، وغيرهم ، ولو تحدثت عن النقد في الوقت الحاضر ، لوجدت أن النقد الأكاديمي قد أصبح فاعلاً في الحياة الادبية ، وقد نجح في كسر الحاجز الذي كان قائماً في السابق بين الجامعة والأدب المعاصر ، وأصبح النقد الاكاديمي ذا أثرٍ كبير في الكشف عن جماليات الإبداع الأدبي بشعره وسرده ، وفي تواصله مع الجديد في الواقع الادبي ، وأنفتاحه عليه ، وفي الإنفتاح على المناهج والإتجاهات النقدية الحديثة في العالم ، أما النقد بحركته الإعتيادية فلم يقم بواجبه في الكشف والتمييز والتمحيص وتحديد الطبقات ، وقام بعضه على المجاملات ، وفرّ بعضه الآخر من الجانب التطبيقي إلى الجانب التنظيري ، ليكون في منأى عن تحمل المسؤولية .

 

 السيرة الذاتية للشاعر غزاي درع الطائي

 

العراق أسكن في محافظة ديالى / بعقوبة مواليد 1951 قرية العكر / بعقوبة / محافظة ديالى مهندس استشاري / عضو نقابة المهندسين العراقية / عضو اتحاد المهندسين العرب / حاصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة من كلية الهندسة التكنولوجية بجامعة بغداد (الجامعة التكنولوجية حاليا) عام 1975 ، وحاصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من كلية التربية بجامعة ديالى عام 2001 . وحاصل على شهادة الماجستير في اللغة العربية / تخصص ( الأدب ) من كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة ديالى عام 2018م . منذ أيلول 2018 وأنا طالب دراسات عليا / دكتوراه لغة عربية / أدب ، في كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة ديالى . عضو الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق أصدرت سبع مجموعات شعرية ما بين عامي 1974 و1997 ، منها :

1 . الرماد في الشوارع … أين الرفاق ؟ ، 1980 .

2 . القرى تنتظر القمر ، 1984

. 3 . بلاد لا يغلبها إلا الحب ، 1987 .

4 . البحر الأخضر ، 1988 .

5 . السيف والجنائب ، 1989 .

6 . نقاط حديث عراقية ، 1998 .

ـــ صدر لي ( 2014 ) كتاب شعري عنوانه ( سلسلة من ذهب ) عن دار ضفاف للطباعة والنشر ( الشارقة ـــ بغداد ) .

ـــ صدر لي كتاب شعري عنوانه ( خبز عراقي ساخن ) ، كانت طبعته الأولى في مؤسسة شمس للنشر والإعلام ، القاهرة ، 2016 ، فيما كانت طبعته الثانية في دار أور للطباعة والنشر / بغداد ، عام 2016 أيضا .

ـــ صدر في دمشق / دار الينابيع كتابي الشعري ( وقت من رمل ) عام 2017 .

ـــ كنت واحد من ثلاثة شعراء أصدروا ( دعوة لكتابة القصيدة اليومية ) عام 1974 .

ـــ أطلق عليَّ شيخ النقاد العراقيين المرحوم عبدالجبار البصري لقب لوركا العراق عام 1981.

ـــ أنا الشاعر العراقي الذي كتب قصيدة ضد أولبرايت سفيرة أميركا في الأمم المتحدة عام 1994ووصفها بالأفعى الأمر الذي جعلها تسدر في غيها وتضع على صدرها دبوسا على شكل أفعى ردا على القصيدة .

ـــ أنا الشاعر العراقي الذي خاطب الرئيس أوباما في قصيدة عنوانهـــــــــــــا ( شاعر عراقي يخاطب الرئيس أوباما ) في أثناء الاحتلال الأميركي للعراق .

آخر نشاطاتي : ـــ حصولي على الجائزة الأولى في المسابقة التي أقامها النادي الثقافي العراقي في دمشق عام 2010م باسم ( جائزة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد ) .

ـــ حصولي على درع الجواهري من الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق / 2011 .

ـــ حصولي على وسام الإبداع من شبكة أنباء العراق / 2013 .

ـــ اختار لي معجم البابطين للشعراء المعاصرين ضمن طبعته الثالثة التي صدرت عام 2014 مجموعة من قصائدي .

ـــ أنجزت تحرير (ديوان الشعر الفصيح لمظفر النواب) ،عام 2018 ، (مخطوط) ، وهو من أكثر من ألف صفحة .

ـــ أنجزت تحرير كتاب ضم جميع ما كُتب عن مظفر النواب من مقالات وما أُجري معه من حوارات وما كتبت عنه من قصائد ، عام 2018 ، (مخطوط) .

ـــ صدر لي عن دار الشؤون الثقافية ، وزارة الثقافة العراقية ، بغداد ـ كتابي : مظفر النواب شاعر الصبر العراقي الجميل ، دراسة في الإيقاع ـــ أنماطه ودلالاته ـــ في شعر مظفر النواب ، وهي رسالتي التي نلت بها درجة الماجستير في اللغة العربية ، تخصص الأدب ، وقد صدر عام 2019 .

ـــ قدمت إلى الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق مخطوطة كتابي التقدي (سلاطين القول) ، وذلك في تموز 2019 ، لغرض النشر .

ـــــ الحصول على درع الابداع والتميز من اتحاد ادباء وكتاب ديالى عام 2020 .

ــــــ القيت ورقة نقدية في ملتقى (مظفر النواب يتلألأ في ضمائرنا) الذي إقامه مركز كلاويز في السليمانية في شباط 2020 .

ـــــ كرَّمني المهرجان الدولي الثالث ليوم الارض الذي أقامته رابطة المبدعين الرب في المغرب بدرع الابداع والتميز ، نيسان 2020 .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إغلاق
إغلاق