فضاءات نيوز – بغداد
حمل رئيس الجمعية العراقية للدراسات الاستراتيجية واثق الهاشمي، الحكومة مسؤولية ماحصل من انفلات امني ببغداد اليوم، فيما اجزم، بعدم اكتمال ملف الدرجات الخاصة في المهلة المهددة.
وقال الهاشمي لبرنامج “ممنوع من العرض” , الذي بثته قناة الفرات الفضائية، مساء أمس ، وتابعته وكالة ” فضاءات نيوز ” , ان تصريح قائد عمليات البصرة باعتقال الصحفيين مشكلة كبيرة وخطوة لتكميم الافواه”. وبين ان” مقتل نجل مدير الدفاع المدني اللواء كاظم بوهان وإصابة نجل شقيقه جراء نزاع عشائري في الفضيلية شرقي بغداد رسالة الى رئيس الوزراء مفادها “غياب الدولة” .
وأضاف الهاشمي : لاتزال العشائر تصر على عدم نزع السلاح، ولو كان هناك شدة وقسوة بعد قرار “الدكة العشائرية” , لما نشاهد ونسمع عن سقوط ضحايا كل يوم”.
وأضاف الهاشمي : لاتزال العشائر تصر على عدم نزع السلاح، ولو كان هناك شدة وقسوة بعد قرار “الدكة العشائرية” , لما نشاهد ونسمع عن سقوط ضحايا كل يوم”.
واشار الى, عدم الانصياع لأوامر وقرارات الدولة وخير دليل على ذلك الى الان الطرق والشوارع تقطع من عشيرتين يتقاذفان بشتى الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.
وتابع الهاشمي : صورتنا ستهتز امام الخارج والمواطن العراقي عليه يجب ان يطبق القانون بقوة وصرامة هذا اليوم؛ لكن يبدو ان الكثيرين لا يهتمون بوضع الدولة ولا القانون . ونوه الى ان” حصر السلاح بيد الدولة مجرد شعار، وسيبقى كذلك ولن يطبق، ومحافظة البصرة نموذج لضعف الدولة”.
وقال الهاشمي : بيان مجلس الامن الوطني في اجتماعه برئاسة عادل عبد المهدي رئيس الوزراء خلا من الإشارة للفضيلية وهذا خلل كبير”. وعد هذا الخلل” خوف من التوجه الى هذه المناطق واعتقال من تجاوز على القانون، وكان يفترض اتخاذ إجراءات صارمة لكن كل الوزارات الأمنية بقيت صامته.
وتابع الهاشمي : صورتنا ستهتز امام الخارج والمواطن العراقي عليه يجب ان يطبق القانون بقوة وصرامة هذا اليوم؛ لكن يبدو ان الكثيرين لا يهتمون بوضع الدولة ولا القانون . ونوه الى ان” حصر السلاح بيد الدولة مجرد شعار، وسيبقى كذلك ولن يطبق، ومحافظة البصرة نموذج لضعف الدولة”.
وقال الهاشمي : بيان مجلس الامن الوطني في اجتماعه برئاسة عادل عبد المهدي رئيس الوزراء خلا من الإشارة للفضيلية وهذا خلل كبير”. وعد هذا الخلل” خوف من التوجه الى هذه المناطق واعتقال من تجاوز على القانون، وكان يفترض اتخاذ إجراءات صارمة لكن كل الوزارات الأمنية بقيت صامته.
