تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في أكثر من عامين مقابل الدولار الأمريكي تحت وطأة توقعات ضعيفة للنمو، لكنه انتعش لاحقا بعد اختبار مستويات دعم فني.
دفعت بيانات ضعيفة لأنشطة الشركات في منطقة اليورو، لا سيما في ألمانيا قاطرة اقتصاد المنطقة، عوائد السندات الأوروبية للانخفاض على نطاق واسع هذا الأسبوع، وسط ضغوط إضافية مصدرها بواعث القلق من ضعف اقتصادي في بريطانيا.